قصة الورد

صابر الورد الألم وتحمل مجاورة الشوك ووخز الإبر فاستحق أن يتصدر مجالس الأمراء وأن يصبح رمز الحسن والبهاء ولا تكاد تجد هدية أرق من الورد
وآثر الحشيش السلامة فرخص ثمنه وداست عليه الأقدام حتى غدا مرتع الحمير وعلف البهائم
فأين الثرى من الثريا؟

4 comments:

أحمد بسام said...

مدونة رائعة جدا
لقد حزنت لانى عرفتها متأخرا
فعلا
خير الكلام ما قل ودل
تقبل او تقبلى تحياتى يا صاحب أو صاحبة المدونة

لكل الناس said...

السلام عليكم ورحمة الله
أحمد بسام
أنا أشكرك على مدحك لى وجزاكم الله خيرا ولكن لا تحزن إنما هو كلام
والخير فيكم إم شاء الله
وأنا صاحب المدونة ولا أريد ذكر اسمى لأنه لا يهم

لكل الناس said...

أحمد بسام
مدونتك جكيلة جدا لكن ينقصها شىء واحد ألا وهو أنك لا بد أن تقدم شيئاً جديدا عن الآخرين حتى لا تكون مكرراً
أرجو أن أكون نصحت فأحسنت النصيحة وإن لم أفعل فاغفر لى يا أخى

د.توكل مسعود said...

" لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله *** لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا"

الصقور تسكن قمم الجبال وأعالي الأشجار وتخشاها سائر الطيور والجرذان تكفيها الجحور وقرض القشور ولعق القشور